وتمنى عبادي تخطي ما يحصل في العالم العربي من آزمات. ورأى أن الشعوب العربية هي شعب واحد ولكن في دول متعددة. آملاً ان تبقى القضية الفلسطينية، ام القضايا العربية، على جدول أعمال كل إنسان عربي شريف يود ان يكون لفلسطين دولة.
وختم: معا وسويا سنصلي في القدس محرراً بإذن الله.
وكان مقرراً أن يزور الوفد المخيمات الفلسطينية للإطلاع على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين ولكن لضيق الوقت وأعمال المؤتمر قرّر الوفد زيارة مثوى الشهداء ووضع إكليل من الورد.