التاريخ : الجمعة 26-04-2024
أخبارنا
الاخبار
أخبار الرئاسة
نشاطات فلسطينية في لبنان
أراء
مقابلات
اخبار متفرقة
الموقف الفلسطيني
صورة و خبر
فلسطين بعيون الصحافة اللبنانية
الصحافة الفلسطينية
حدث في مثل هذا اليوم
رأينا
قرارات ومراسيم
قرارات الجامعة العربية
قرارات الأمم المتحدة
قرارات مجلس الأمن
قرارات الجمعية العامة
قرارات فلسطينية
لبنانية بالشأن الفلسطيني
السفارة
تعريف
كلمة السفير
دائرة الشؤون القنصلية
الدائرة الإعلاميّة
الدائرة الثقافيّة
مؤسسة الرئيس محمود عباس
ملف مخيم نهر البارد
إفتتاح السفارة
معرض الصور
وثائق ودراسات
قسم الفيديو
فلسطين
العلم - النشيد الوطني
إعلان الإستقلال
الإنتفاضات الفلسطينية الكبرى
تسلسل زمني للتاريخ الفلسطيني
مؤسسات فلسطينية
سجل الشهداء
إتصل بنا
الهلال الأحمر: لا توجد بيئة صالحة للحياة في قطاع غزة ونحذّر من انتشار كبير للأمراض المعدية
|
مقررة أممية: يجب معاقبة إسرائيل ومنع تصدير السلاح إليها
|
الأردن يدين اقتحام المستعمرين "للأقصى"
|
فتوح: قمع الحراك الطلابي في الجامعات الأميركية يكشف زيف وكذب إدارة بايدن
|
رئيس بوليفيا يطالب باتخاذ إجراءات صارمة لوقف حرب الإبادة في قطاع غزة
|
"آكشن إيد" الدولية: غزة أصبحت مقبرة للنساء والفتيات بعد 200 يوم من الأزمة الانسانية بسبب العدوان
|
مع دخول العدوان يومه الـ202: شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة
|
"فتح" تهنئ الجبهة الديمقراطية بنجاح مؤتمرها الثامن وبانتخاب فهد سليمان أمينا عاما
|
رئيس الوزراء ورئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمار يستكملان إجراءات الاستلام والتسليم
|
"التعاون الإسلامي" ترحب باعتراف جمهورية جامايكا بدولة فلسطين
|
مصطفى يؤكد ضرورة عقد مؤتمر للمانحين لدعم الحكومة الفلسطينية
|
أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية مسؤولية أي اقتحام لرفح وتداعياته الخطيرة
|
الجامعة العربية تدعو مجلس الأمن لاتخاذ قرار تحت الفصل السابع يضمن امتثال إسرائيل لوقف إطلاق النار في
|
البرلمان العربي: قرار جامايكا الاعتراف بدولة فلسطين "خطوة في الإتجاه الصحيح"
|
ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34262 والاصابات إلى 77229 منذ بدء العدوان
|
الرئاسة ترحب بالتقرير الأممي الذي أكد إسرائيل لم تقدم أية أدلة تدعم مزاعمها حول "أونروا"
|
ألمانيا تعتزم استئناف التعاون مع "الأونروا" في غزة
|
جنوب إفريقيا تدعو إلى تحقيق عاجل في المقابر الجماعية بقطاع غزة
|
برنامج الأغذية العالمي: نصف سكان قطاع غزة يعانون من الجوع
|
مع دخول العدوان يومه الـ201: الاحتلال يكثف غاراته على قطاع غزة مخلّفا شهداء وجرحى
|
جامايكا تعلن الاعتراف بدولة فلسطين
|
مئات المستعمرين يقتحمون المسجد الأقصى
|
الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي بحجة الأعياد اليهودية
|
أبو الغيط يرحب بنتائج التحقيق الأممي المستقل حول "الأونروا"
الاخبار
» الحص: ما أقدمت عليه الإمارات جريمة بحق فلسطين والعروبة وتجميد الضم خديعة
الحص: ما أقدمت عليه الإمارات جريمة بحق فلسطين والعروبة وتجميد الضم خديعة
بيروت 14-8-2020
أدلى الرئيس الدكتور سليم الحص بالتصريح التالي: "من قلب بيروت المنكوبة بعد الكارثة التي ألمت بها، صدمنا بنبأ تطبيع العلاقات بين دولة الإمارات العربية وإسرائيل العدو الغاصب لفلسطين في خطوة أقل ما يقال فيها أنها طعنة نجلاء في قلب فلسطين وشعبها الأبي.
إن ما أقدمت عليه دولة الإمارات العربية سيدون في التاريخ جريمة بحق فلسطين والعروبة ومقدساتنا وصفحة سوداء أخرى في سجل هزائمنا. إنه أمر بالغ الخطورة لأنه يمهد الطريق أمام تطبيع عربي واسع مع الكيان الصهيوني بحجة الإقدام على سلام الشجعان. إننا نرى الكيان الإسرائيلي الغاصب ماضيا في استدراج المتخاذلين من العرب فرادا إلى اتفاقات أحادية مجانية، فبعد اتفاق السلام مع مصر واتفاق أوسلو المشؤوم ثم السلام مع الأردن زاد العدو الإسرائيلي من صلفه وفي غيه وظلمه لشعب فلسطين فتمادى بتهديم بيوت الفلسطينيين والاستيلاء على أراضيهم وأرزاقهم وبناء المستوطنات تمهيدا لتهجير منسق مع الإدارة الأميركية، الداعم الرئيس لما يسمى بصفقة القرن.
فإذا كانت مصر أنور السادات قد عقدت صلحا منفردا مع العدو الإسرائيلي بحجة استرجاع سيناء، فما هو الدافع لدولة الإمارات لعقد صلح مع عدو الأمة فيما دولة الإمارات لم تتعرض لاحتلال ولم تواجه تهديدا عسكريا مباشرا من قبل العدو الإسرائيلي؟ أما مقولة ما سمي بتجميد ضم الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وغور الأردن فما هو إلا خديعة آنية وكذبة مفضوحة وقد عودتنا إسرائيل على ذلك وسنرى أن عملية القضم ستستأنف قريبا بغفلة من الزمن وأمام أعين العرب.
إسرائيل لا تريد سلاما، إنها دولة مغتصبة توسعية هدفها الاستيلاء على العالم العربي من النيل إلى الفرات. لذلك فإننا نربأ بدولة الإمارات العربية الإقدام على تطبيع العلاقات مع عدو محتل لوطن اسمه فلسطين وهذا التطبيع لن يشكل حلا لمشروع الدولتين كما تزعم دولة الإمارات وهي خطوة لن تأتي بالسلام المزعوم في أي حال من الأحوال بل إننا نستطيع القول أنها خطوة هادفة لكي وعي أجيالنا العربية ولتسهيل القضاء على القضية الفلسطينية برمتها وبشكل يؤدي إلى طمس معالمها".
أضاف: "أنا شخصيا أحمد الله أن بلدي لبنان الذي وصف بالضعيف تراه اليوم البلد العربي القوي الذي لم يعقد صلحا مع العدو والذي لم يرفع يوما علم إسرائيل على أرضه والذي رفض كل أشكال التطبيع وأنا اعتز بذلك.
نقول: مهما تخاذل العرب ومهما ظلموا فلسطين فإن فلسطين بوحدة شعبها ودعم ما تبقى من الأشراف في عالمنا العربي ستنتفض رفضا لظلم ذوي القربى وإحقاقا للحق وستبقى فلسطين كل فلسطين من النهر إلى البحر وعاصمتها القدس الشريف عربية الهوية والبوصلة للقضية العربية المركزية، ولا سلام دون ذلك".
2020-08-14
[الرئيسية]
[عودة]
[أعلى]