دان البطاركة والأساقفة والكهنة والعلمانيون من بلدان الشرق الأوسط المشاركون في أعمال السينودس في روما، في بيان "بشدة العملية الإجرامية على المستشفى المعمداني في غزة التي أوقعت مئات القتلى والجرحى". وقالوا:" إنهم يصلون من أجل راحة نفوس الضحايا وعزاء أهلهم وشفاء الجرحى ويضرعون إلى الله كي يمس الضمائر لوقف هذه الحرب المدمرة وسواها وإحلال السلام بين الشعوب. فمن حق الأبرياء في العالم أن يعيشوا بأمان ويحققوا ذواتهم بحسب تدبير الله الخلاصي".
وناشد المشاركون "الأسرة الدولية العمل الجدي على إحلال السلام في الشرق الأوسط وفي العالم وعلى احترام الحياة البشرية وقدسيتها. يا رب السلام أعط العالم سلامك".